تغذية المرأة خلال فترة الحرب: تحديات وحلول
تعاني النساء في أوقات الحرب من العديد من التحديات الصحية والغذائية التي تؤثر بشكل كبير على حياتهن وصحتهن. يتفاقم الوضع بسبب سوء التغذية، نقص الرعاية الصحية، وتأثير الحمل في ظل الظروف الصعبة. تهدف هذه المقالة إلى تسليط الضوء على هذه القضايا وتقديم بعض النصائح للنساء لمساعدتهن في الحفاظ على صحتهن خلال أوقات النزاعات. سوء التغذية تؤدي الحروب إلى اضطراب في توزيع الغذاء ونقص في المواد الغذائية الأساسية، مما يسبب سوء التغذية لدى النساء. هذا النقص الغذائي يمكن أن يؤدي إلى مجموعة من المشاكل الصحية: . نقص الفيتامينات والمعادن الحديد: يؤدي نقص الحديد إلى فقر الدم، الذي يتسبب في الشعور
المؤشر الجلايسيمي وتأثيره على السكر في الدم
يعتبر المؤشر الجلايسيمي طريقة لتصنيف الأطعمة التي تحتوي على كربوهيدرات وفقاً لمدى ارتفاع مستوى السكر في الدم عند تناولها ويكون من 0-100. يعتمد على عدد من العوامل مثل: 1- نوعية الكاربوهيدرات حيث أن الكربوهيدرات البسيطة تكون سهلة الهضم وبالتالي ترفع نسبة الأنسولين في الدم بسرعة كبيرة، على عكس الكربوهيدرات الموجودة في الخضار والحبوب الكاملة والتي يتم هضمها بشكل بطيء. 2- وجود عناصر أخرى مع الكاربوهيدرات مثل البروتين والدهون حيث تقلل من المؤشر الجلايسيمي 3- طريقة الطهي: تؤثر طريقة طهي الطعام على مؤشره الجلايسيمي. مثلًا، المعكرونة المطهوة لفترة قصيرة يكون مؤشرها الجلايسيمي أقل من تلك المطهوة لفترة طويلة. 4- النضج:
التعامل مع اكتئاب ما بعد الولادة
اكتئاب ما بعد الولادة هو نوع من الاكتئاب يعاني منه العديد من الأمهات بعد إنجاب طفل. إنه مشكلة شائعة تؤثر على أكثر من 1 من كل 10 نساء في غضون عام من الولادة، ويمكن أن يؤثر أيضًا على الآباء والشركاء. من المهم الحصول على المساعدة في أقرب وقت ممكن إذا كنت تعتقد أنك قد تكون مكتئباً، حيث يمكن أن تستمر الأعراض لعدة أشهر أو تزداد سوءًا، مما يكون له تأثير كبير عليكِ وعلى طفلك وعائلتك. مع الدعم الصحيح، يتعافى معظم الناس تمامًا. يمكن أن يبدأ اكتئاب ما بعد الولادة في أي وقت خلال السنة الأولى بعد الولادة. علامات اكتئاب